• 13 أغسطس 2009
  • Global

النتائج المالية لشركة “طاقة” للربع الثاني والنصف الأول من عام 2009

النتائج المالية لشركة “طاقة” للربع الثاني والنصف الأول من عام 2009
الأداء القوي لقطاع إنتاج الماء و الكهرباء والزيادة الجزئية للطاقة الإنتاجية تعوِّض جزئياً ضعف أسعار السلع13 أغسطس 2009، أبوظبي – الإمارات العربية المتحدة: كشفت اليوم شركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة”– وهي شركة مساهمة عامة مُدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية–عن نتائجها المالية للربع الثاني والنصف الأول من عام 2009.
أبرز مقتطفات النتائج المالية المحققة خلال الشهور الستة الأولى من عام 2009:
•على الرغم من الأسعار المنخفضة والتأثر بسعر تحويل العملات، فقد ثبتت العائدات السنوية عند 8.6 مليار درهم إماراتي مقارنة بـ8.6 مليار درهم إماراتي خلال نفس الفترة من عام 2008.
oنمت عائدات قطاع إنتاج الكهرباء والماء بنسبة 14% لتصل إلى 2.9 مليار درهم إماراتي، مقارنة بـ2.6 مليار درهم إماراتي خلال نفس الفترة من عام 2008، ولا يشمل ذلك المبيعات من الوقود الإضافي. وتأتي هذه الزيادة نتيجة للتوسع في محطة الطويلة ب، وعوائد صفقة الاستحواذ على إنتاج محطة رد أوك (Red Oak) في ديسمبر من عام 2008.
oبلغت عائدات الوقود الإضافي 2.0 مليار درهم إماراتي، مقارنة بـ1.4 مليار درهم إماراتي في عام 2008، ويعود ذلك إلى ارتفاع تكلفة الوقود في عام 2009 وخصوصًا في الشركات المحلية التابعة، و يتحمل مشتري الإنتاج تكلفة الوقود.
oانخفضت عائدات قطاع النفط والغاز (بما في ذلك عائدات تخزين الغاز) بنسبة 22% لتصل إلى 3.6 مليار درهم إماراتي، مقارنة بـ4.6 مليار درهم إماراتي خلال نفس الفترة من عام 2008 وذلك نتيجة لانخفاض أسعار النفط والغاز، وكذلك لانخفاض الدولار الكندي واليورو أمام الدرهم الإماراتي، وقد تم تعويض ذلك جزئيًا من خلال العائدات التي تحققت من أصول شمالي بحر الشمال التي تم الاستحواذ عليها في ديسمبر 2008.
•بلغت تكلفة المبيعات 6.3 مليار درهم إماراتي في عام 2009، بزيادة بلغت 1.5 مليار درهم إماراتي (33%) عن مثيلتها في عام 2008 التي تجاوزت ال4.7 مليار درهم. وتأتي هذه الزيادة نتيجة لتكاليف تشغيل الأصول التي تم الاستحواذ عليها في ديسمبر عام 2008 و بلغ مقدار هذه الزيادة 1.2 مليار درهم إماراتي ، إضافة إلى زيادة بلغت 734 مليون درهم إماراتي نتيجة لارتفاع تكاليف الوقود.
•بلغت التكاليف الإدارية والنفقات الأخرى 351 مليون درهم إماراتي في عام 2009، مقارنة بـ432 مليون درهم إماراتي في عام 2008. ويعود سبب الانخفاض الذي وصل إلى 19% إلى انخفاض أسعار الصرف العالمي مقابل الدرهم، و نتيجة للسياسة التقشفية التي تتبعها الشركة.
•بلغ صافي الربح، بعد خصم حقوق الأقلية، 176 مليون درهم إماراتي، مقارنة بـ869 مليون درهم إماراتي خلال نفس الفترة من عام 2008. ويعود ذلك الانخفاض نتيجة لانخفاض أسعار السلع .
•بلغت الأرباح المُحقـّقة قبل خصم الفوائد والضرائب والهدر والاستحقاقات (EBITDA) 3.9 مليار درهم إماراتي خلال النصف الأول من عام 2009 وذلك مقابل 5.2 مليار درهم إماراتي خلال نفس الفترة من عام 2008.
•بلغ الربح الأساسي للسهم الواحد 3 فلس خلال نصف العام مقارنة بـ21 فلس خلال نفس الفترة من عام 2008. •بلغ إجمالي الأصول في 30 يونيو من هذا العام 90.2 مليار درهم إماراتي.
•بلغ صافي النقدي 5.0 مليار درهم إماراتي مقارنة بـ4.6 مليار درهم إماراتي في نهاية الربع الأول من عام 2009.
•بلغت نسبة الدين إلى رأس المال (بما في ذلك حقوق الأقلية) 85.2% مقابل نسبة مقدارها 87.0% في نهاية الربع الأول من عام 2009.

أبرز مقتطفات النتائج المالية المحققة خلال الربع الثاني من عام 2009•بلغ إجمالي العائدات 4.4 مليار درهم إماراتي مقارنة بـ4.6 مليار درهم إماراتي خلال نفس الفترة من عام 2008، بانخفاض مقداره 4%.
oنمت عائدات قطاع إنتاج الكهرباء والماء بنسبة 14% لتصل إلى 1.6 مليار درهم إماراتي، مقارنة بـ1.4 مليار درهم إماراتي خلال نفس الفترة من عام 2008، ولا يشمل ذلك مبيعات الوقود الإضافي. وتأتي هذه الزيادة نتيجة للتوسع في محطة الطويلة ب، والعائد المتحقق من محطة رد أوك.
oانخفضت عائدات قطاع النفط والغاز (بما في ذلك عائدات تخزين الغاز) بنسبة 30% لتصل إلى 1.8 مليار درهم إماراتي، مقارنة بـ2.5 مليار درهم إماراتي خلال نفس الفترة من عام 2008 نتيجة لانخفاض أسعار النفط والغاز.•بلغت تكلفة المبيعات 3.2 مليار درهم إماراتي في عام 2009، بزيادة بلغت 802 مليون درهم إماراتي (34%). وتأتي هذه الزيادة نتيجة لتكاليف تشغيل أصول شمال بحر الشمال التي تم الاستحواذ عليها في ديسمبر عام 2008، إضافة إلى زيادة بلغت 407 مليون درهم إماراتي تعود إلى تكاليف الوقود (التي يتحملها المستهلك).•بلغت التكاليف الإدارية والنفقات الأخرى 184 مليون درهم إماراتي في عام 2009، مقارنة بـ251 مليون درهم إماراتي في عام 2008 بانخفاض نسبته 27%. ويعود ذلك نتيجة لانخفاض أسعار الصرف العالمي، و نتيجة للسياسة التقشفية التي تتبعها الشركة.• بلغ صافي الربح خلال هذا الربع، بعد خصم حقوق الأقلية، 136 مليون درهم إماراتي، مقارنة بـ472 مليون درهم إماراتي خلال نفس الفترة من عام 2008. ويعود ذلك نتيجة لانخفاض أسعار السلع.•بلغت الأرباح المُحقـّقة قبل خصم الفوائد والضرائب والهدر والاستحقاقات (EBITDA) .02 مليار درهم إماراتي خلال الربع الأول من عام 2009 مقابل 2.9 مليار درهم إماراتي خلال نفس الفترة من عام 2008.•بلغ الربح الأساسي للسهم الواحد 2 فلس خلال هذا الربع مقارنة بـ11 فلس خلال نفس الفترة من العام الماضي. تعليق
وقال بيتر باركر-هوميك، الرئيس التنفيذي لشركة “طاقة”:

” لقد كان أداؤنا الخاص بقطاع إنتاج الماء و الكهرباء مميزاً للغاية، مع ارتفاع متوسط الجاهزية الفنية من 89% خلال الربع الأول إلى 97% خلال الربع الثاني. كما أننا استفدنا من صفقة “رد أوك”، وزيادة الطاقة الإنتاجية لمحطة الطويلة ب، مما عزز عائدات القطاع. وأضاف:
” سنواصل تميزنا التشغيلي، وينعكس هذا في كل من الثقة التي منحنا إياها شركاؤنا في بحر الشمال الذين أوكلوا إلينا تشغيل نظام برنت، إضافة إلى التوفيرات البالغة 30 مليون درهم إماراتي التي حققناها في شركة طاقة نورث خلال الأشهر الستة الأخيرة فقط”. “وحيث أن أسعار النفط قد تحسنت من أدنى نقطة لها، فقد شهد أداؤنا في الربع الثاني تحسناً مقارنة بالثلاثة أشهر الأولى من العام. ومع ارتفاع أسعار النفط لتتجاوز ال70 دولاراً أمريكياً للبرميل في الربع الثاني، فإننا بمنأى عن تلك الانخفاضات التي مررنا بها في بداية هذا العام. وفي حين ما زال أداؤنا في قطاع انتاج النفط والغاز أقل منه خلال نفس الفترة من عام 2008 عندما كانت أسعار النفط مرتفعة جداً، فقد شهد أداء الأعمال ازدهاراً يبعث على التفاؤل.نظرة شاملة على السوق
بينما كانت أسعار النفط تشهد انخفاضًا ملحوظًا عن مثيلتها في عام 2008 عندما كان سعر خام غرب تكساس95.07 دولار أمريكي في الأول من أبريل 2008 وكان سعر برميل خام برنت 96.11 دولار أمريكي إلا أن أسواق الطاقة العالمية أخذت بالتحسن كل ثلاثة أشهر حيث ارتفع برميل خام برنت من 52.70 دولار أمريكي في الأول من أبريل 2009 إلى 69.90 دولار أمريكي في الثلاثين من يونيو 2009 وقد انعكس هذا الوضع أيضًا في أمريكا الشمالية حيث ارتفع برميل نفط خام غرب تكساس من 53.79 دولار أمريكي إلى 70.84 دولار أمريكي.
ظلت أسعار الغاز ثابتة إلى حد كبير حيث ارتفع سعر غاز هنري هوب من 3.55 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في الأول من أبريل 2009 إلى 3.70 دولار أمريكي لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في الثلاثين من يونيو 2009.
وعلى الرغم من ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي أمام الدولار الكندي مقارنة بالعام السابق حيث ارتفع من 1.02 دولار كندي لكل دولار أمريكي في الأول من أبريل 2008 ليصل إلى 1.26 دولار كندي لكل دولار أمريكي في الأول من أبريل 2009 إلا أنه أخذ بالهبوط خلال الربع الثاني من العام ليصل إلى 1.16 دولار كندي لكل دولار أمريكي في الثلاثين من يونيو.قطاع إنتاج الماء والكهرباء
•تعتبر عمليات قطاع إنتاج الماء و الكهرباء عنصرًا هاماً من أنشطة شركة طاقة المتعددة وهي تمثل الآن 47% من العائدات و 62.2% من الأرباح المُحقـّقة قبل خصم الفوائد والضرائب والهدر والاستحقاقات. وحققت عمليات قطاع إنتاج الماء و الكهرباء خلال الربع الثاني من عام 2009 عائدات بقيمة 1.6 مليار درهم إماراتي ولا يشمل ذلك عائدات الوقود الإضافي.
•وبعد الاستحواذ على منشآت توليد الطاقة الكهربائية في جزر الكاريبي في الثلاثين من شهر يونيو 2009 فإن إجمالي القدرة الإنتاجية لشركة طاقة بلغ 12,909 ميجاوات.
•خلال الربع الثاني من عام 2009 بلغ إجمالي إنتاج الطاقة الكهربائية 13,588 جيجاوات حيث بلغ إجمالي الإنتاج 9,994 جيجاوات في الإمارات العربية المتحدة وهو ما يعكس زيادة قدرها 65% مقارنة بالربع الأول من عام 2009 و بلغ إجمالي الإنتاج العالمي 3,563 جيجاوات بزيادة 5.4% زيادة عن الربع الأول من عام 2009.
•بلغ إجمالي إنتاج طاقة من المياه المحلاة 52,904 مليون جالون مع قدرة إنتاجية يومية مقدرها 654 مليون جالون في اليوم.
•بلغ متوسط الجاهزية الفنية لأعمال توليد الطاقة الكهربائية 97.4% بمتوسط جاهزية محلي قدره 98.7% ومتوسط جاهزية عالمي قدره 92%.

قطاع النفط والغاز
•حققت عمليات قطاع النفط والغاز عائدات قدرها 1.7 مليار درهم إماراتي (بما في ذلك عائدات تخزين الغاز والعائدات الأخرى)، بنسبة 53% من إجمالي العائدات و62.2% من الأرباح المُحقـّقة قبل خصم الفوائد والضرائب والهدر والاستحقاقات.
•بلغ إجمالي الإنتاج 138.2 ألف برميل نفط مكافئ يوميًا في الربع الثاني من عام 2009 يتوزع بين طاقة نورث (92.8 ألف برميل نفط مكافئ يوميًا)، وطاقة براتاني (40.2 ألف برميل نفط مكافئ يوميًا)، وطاقة إنيرجي (5.2 ألف برميل نفط مكافئ يوميًا) وهو ما يمثل زيادة من 119.2 ألف برميل نفط مكافئ يوميًا في الربع الثاني من عام 2008.
•حققت طاقة براتاني أعلى زيادة في الإنتاج حيث ازداد إنتاجها من 15.1 ألف برميل نفط مكافئ يوميًا إلى 40.2 ألف برميل نفط مكافئ يوميًا وهي زيادة تمثل 166% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
•انخفض إنتاج طاقة نورث بمقدار 4% نتيجة لخفض الاستثمارات الرأس مالية نتيجة لانخفاض أسعار الغاز.
•بلغ متوسط صافي سعر البيع المحقق للنفط الخام 53.12 دولار أمريكي للبرميل لشركة طاقة نورث و55.15 للبرميل لشركة طاقة براتاني.
•بلغ متوسط صافي سعر البيع المحقق للغاز الطبيعي 3.45 دولار أمريكي لكل ألف قدم مكعب لشركة طاقة نورث، و6.02 دولار أمريكي لكل ألف قدم كعب لشركة طاقة براتاني و8.19 دولار أمريكي لكل ألف قدم مكعب لشركة طاقة إنيرجي.التمويل
•شهدت فترة نصف العام الحالي ثبات تكاليف التمويل عند المقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي وبلغت قيمة هذه التكاليف 1.9 مليار درهم إماراتي حيث زادت تكاليف التمويل نتيجة لصفقات الاستحواذ التي تمت في شهر ديسمبر 2008 وتكاليف للسداد المبكر لديون شركة طاقة الجرف الأصفر في عام 2009 و تم تعويض ذلك نتيجة لمعدلات الفائدة المنخفضة على التسهيلات الائتمانية التي تملكها الشركة.
•لقد طرأ تغير إيجابي مقداره 253 مليون على قيمة المشتقات و جاء التعديل الإيجابي في قيمة المشتقات بصورة رئيسية نتيجة للاستحواذ على إنتاج محطة “ريد أوك” في الولايات المتحدة الذي تم إتمامه في ديسمبر 2008 والذي رافقه ارتفاع في أسعار عقود الطاقة وانخفاض أسعار الغاز للعمليات التي تلت إتمام هذه الصفقة مقارنة بأسعارها في نهاية الربع الثاني. •بلغت الخسارة الناتجة من تحويل العملات 143 مليون درهم مقارنة بربح مقداره 71 مليون درهم خلال 2008. الربح من العام الماضي يعود بصفة أساسية إلى تسديد الديون بعملتي الجنيه الإسترليني والدولار الأمريكي في طاقة نورث، بينما تعود الخسائر في هذه السنة بصفة أساسية الى سعر صرف الدرهم المغربي والجنيه الإسترليني مقابل الدرهم. •خلال هذه الفترة استمرت شركة طاقة في برنامج إعادة شراء سنداتها التي حيث حققت أرباحًا قدرها 260 مليون درهم إماراتي في عام 2009 من عمليات إعادة شراء سنداتها المستحقة في 2036 وبلغت القيمة الاسمية للسندات التي تم إعادة شِراءها 323 مليون دولار أمريكي. و تواصل شركة طاقة تقييم إمكانية إعادة شراء المزيد من السندات في المستقبل.الأنشطة المؤسسية خلال الربع الثاني
•في الثلاثين من شهر أبريل أعلنت هيئة مياه وكهرباء أبوظبي أنها ستقوم بتحويل 90% من أسهمها في شركة الفجيرة للماء والكهرباء لشركة طاقة. تمتلك شركة الفجيرة للماء والكهرباء 60% من شركة الفجيرة أسيا للطاقة والتي تمتلك محطة الفجيرة 2 .
•في الثاني عشر من شهر مايو قامت شركة أبو ظبي الوطنية للطاقة بالتوقيع على اتفاقية شراكة إستراتيجية مع المكتب الوطني للكهرباء في المغرب لإضافة وحدات جديدة لمحطة جرف لصفر في المغرب .وبموجب الاتفاقية سيتم إضافة وحدتين لمحطة جرف لصفر لا تقل سعة كل منهم عن 350 ميجاواط على الأقل بحلول عام 2013. تهدف هذه الاتفاقية إلى مساعدة المكتب الوطني للكهرباء على الوفاء بالطلب المتزايد على الكهرباء في المغرب. ستقوم شركة طاقة جرف لصفر ببناء وتملك وتشغيل الوحدات الجديدة بموجب اتفاقية شراء طاقة كهربائية مدتها 30 عامًا. وتمتلك شركة طاقة الجرف الأصفر في الوقت الحالي أربع وحدات تبلغ سعتها الإنتاجية 1.356 ميجاوات و تقوم بتزويد المغرب بما يقارب من نصف احتياجاتها من الكهرباء.•في الثلاثين من شهر يونيو قامت شركة طاقة نورث بالاستحواذ على قطعتي أرض مساحتهما 1300 كم مربع ضمن حوض نهر هورن بمقاطعة بريتش كولمبيا الكندية مقابل 63.2 مليون دولار أمريكي. ويعتبر حوض نهر هورن من أهم الأحواض المنتجة للغاز الطبيعي في كندا.الأنشطة التي تلت الربع الثاني
•في التاسع والعشرين من يوليو شركة طاقة إنرجي توصّلت شركة طاقة إنرجي إلى اتفاقية شراء 100% من شركة دي إس إم القابضة للطاقة. ويُتوقع إتمام عملية الاستحواذ خلال الربع الثالث من 2009 وذلك بعد الحصول على الموافقات التنظيمية. وبموجب هذه الصفقة، ستحصل شركة طاقة إنرجي على حصص غير تشغيّلية في شركة أنابيب النفط نوردغاسترانسبورت بي. في. (إن جي تي)، و ثلاثة خطوط أنابيب نفط و20 حقل منتج للنفط والغاز في المنطقة التابعة لهولندا من بحر الشمال. ومن شأن هذه الأصول هذه أن تؤمن لشركة طاقة إنرجي إنتاجاً يومياً إضافياً يقارب 5000 برميل نفط مكافئ منها 85% غاز طبيعي. وتبلغ القيمة الكاملة لهذه الصفقة 285 مليون يورو (404 مليون دولار أمريكي).•في الأول من أغسطس، أصبحت شركة طاقة براتاني المشغل لخط أنابيب ومنشآت نظام برينت في بحر الشمال. وتولت طاقة براتاني التشغيل مكان شركة شل المملكة المتحدة للتنقيب والإنتاج التي كانت تحتل موقع المشغل منذ منتصف السبعينيات. •في الرابع من أغسطس، استحوذت شركة “طاقة إنيرجي” على حصة 15% من أصول بحر الشمال من “إل 11 بي جروب”. وتشمل صفقة الاستحواذ حصة مقدارها 15% من رخصة “إل 11 بي” ومنصة (إل 11 بي-إيه) لإنتاج النفط التي تخدّم حقل الغاز التابع لـ(إل 8-دي) فضلاً عن وصلة خطّ أنابيب إلى خط أنابيب نوردغاسترانسبورت (إن جي تي). أما النسبة الباقية البالغة (85%) فقد حصل عليها أعضاء الآخرون من “إل 8-دي فيلد جروب”. وقد تبع عملية الاستحواذ هذه تعيين “إل 8-دي فيلد جروب” لطاقة إنيرجي كمشغّل لمنصة (إل 11 بي-إيه) اعتباراً من 1 أغسطس 2009. ويُتوقع البدء بالإنتاج قبل نهاية العام الحالي.
-انتهى –لمزيد من المعلومات:
قسم علاقات المستثمرين بشركة طاقة، أبوظبي
محمد المبيضين، مدير علاقات المستثمرين
4964 691 2 971+
mohammed.mubaideen@taqa.com

دبي
مرام القاضي
+971 4 367 6160
maram.alkadhi@capitalmsl.com

لندن
نيك باستن
066 500 7931 44+ / 479 958 7770 44+
Nick.Bastin@capitalmsl.com نبذة عن شركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة”
تأسّست شركة أبو ظبي الوطنية للطاقة “طاقة” ش.م.ع في عام 2005، وهي شركة عالمية للطاقة تمتلك أصولاً تزيد على 90 مليار درهم إماراتي (24.5 مليار دولار أميركي). وكونها واحدة من أكبر الشركات المُدرجة في سوق أبو ظبي للأوراق المالية، مع إيرادات قاربت 16 مليار درهم إماراتي (4.4 مليار دولار أميركي) في العام 2008، تعتبر “طاقة” إحدى المؤسسات الرائدة التابعة لحكومة أبو ظبي.
وتقضي أهداف “طاقة” الإستراتيجية بإنشاء مجموعة عالمية متنوّعة في مختلف قطاعات الطاقة. وتزاول الشركة أعمالها في مجال توليد الطاقة، وتحلية المياه، وعمليات النفط/ الغاز، وخطوط الأنابيب، وتخزين الغاز.
وتضم “طاقة” حوالي 2800 موظفاً من 41 جنسية مختلفة، وتدير عملياتها من مكاتبها في أبو ظبي، وآن أربور في ولاية ميشيغان، وأبردين في أمستردام، وكالغاري، ومدينة لاهاي. وقد تم تعزيز هذا الزخم من الأعمال مع مجموعة من الشركاء في كافة أنحاء إفريقيا والشرق الأوسط، وأوروبا، وشمال أميركا، والهند.
تتمتع شركة “طاقة” بتصنيف ائتماني بدرجة Aa2 من شركة موديز.

للاشتراك في نشرة طاقة
Loading