- 10 أغسطس 2011
- Global
النتائج المالية للربع الثاني من عام 2011 لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة”
النتائج المالية للربع الثاني من عام 2011 لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة”نتائج قوية في الربع الثاني من العام وتحقيق أرباح صافية قدرها 435 مليون درهم خلال هذا الربع 10 أغسطس 2011، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة – أعلنت اليوم شركة أبوظبي الوطنية للطاقة ش. م. ع. (“طاقة”)، وهي شركة مساهمة عامة مدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية (تحت الرمز: TAQA)، عن نتائجها المالية وأدائها التشغيلي للنصف الثاني من عام 2011.* مليون درهم إماراتي (1) لا تتضمن الوقود الإضافية وتتضمن التعويضات نتيجة التأخر في تسليم محطة الشويهات 2(2) يشمل إيرادات تخزين الغاز وإيرادات تشغيلية أخرىملخص النتائجحققت شركة طاقة أداءً ماليًا وتشغيليًا قويًا خلال الربع الثاني من عام 2011، وقد عزز هذا الأداء تحسن أسعار النفط وزيادة معدلات الإنتاج في المملكة المتحدة خلال الربع الثاني ، إضافة إلى زيادة إيرادات قطاع الماء والكهرباء من محطة الفجيرة 2، و سياسة ترشيد النفقات، إلى تحقيق أرباح صافية بلغت 435 مليون درهم بعد خصم حقوق الأقلية.وقد صاحب هذا الأداء القوي في الربع الثاني من العام، تقدماً ملموساً في المشاريع التي من شأنها تعزيز نمو الشركة في كل من هولندا وغانا والهند والمغرب.كما عززت الشركة مركزها المالي خلال الربع الثاني حيث تجاوزت السيولة النقدية التي تملكها الشركة وما يعادلها 4.0 مليار درهم، كما تمتلك الشركة تسهيلات ائتمانية غير مستخدمة بلغت قيمتها 11.7 مليار درهم، وذلك في 30 يونيو 2011.تعليقوقد صرح كارل شيلدون، المدير العام لشركة “طاقة” قائلاً:”حققت طاقة أداءً تشغيلياً ونتائج مالية قوية خلال الربع الثاني من هذا العام نتيجة للتحسن الملحوظ الذي شهدته أسعار النفط، مما ساهم في تحقيق نتائج قوية لشركة “طاقة” في النصف الأول من العام 2011.”إننا في طاقة ملتزمون بالأهداف والخطط التي من شأنها تعزيز تواجدنا الجغرافي على المدى البعيد. وكما أوضحنا سابقًا فإننا سنستمر بالتركيز على فرص النمو التي تتيحها أصولنا الحالية.لقد عزز النجاح الذي حققته برامج الحفر في كل من أمريكا الشمالية والمملكة المتحدة قاعدة الأصول التي تملكها الشركة، كما حققت مشاريع النمو الأخرى إنجازًا ملحوظاً خلال هذا الربع، حيث بدأت أعمال الإنشاء لمشروع توسعة محطة الجرف الأصفر الذي يهدف إلى زيادة الطاقة الإنتاجية بمقدار 700 ميجاواط.إننا على يقين أن نتائجنا الربع سنوية القوية، والاستثمارات في الأصول التي تملكها الشركة ستمكننا من تحقيق الأهداف التي نصبو للوصول إليها في المستقبل.”وقال ستيفن كرسلي المدير المالي التنفيذي لشركة “طاقة”:”لقد مكن استقرار معدلات إنتاج النفط والغاز وضبط النفقات، الشركة من الاستفادة من بيئة الأسعار الإيجابية. كما شهد الربع الثاني زيادة في إنتاج الماء والكهرباء نتيجة لزيادة الطلب ومساهمة محطة الفجيرة2. و قد ادت هذه العوامل مجتمعة إلى تعزيز ربحية الشركة.”لقد عزز تمكننا من تحقيق الأهداف الموضوعة المركز المالي للشركة. وتمتلك “طاقة” السيولة النقدية اللازمة للوفاء بجميع التزاماتها بالإضافة إلى تمويل جميع مشاريع النمو التي تهدف الشركة لإنجازها.”الملخص المالي” نتائج الربع الثاني من عام 2011 مقابل نتائج الربع الثاني من عام 2010بلغت الإيرادات المحققة خلال الربع الثاني من عام 2011، 7.1 مليار درهم إماراتي أي بزيادة مقدارها 38% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي حيث بلغت 5.1 مليار درهم إماراتي.كما حقق إجمالي إيرادات قطاع النفط والغاز (بما فيها إيرادات تخزين الغاز والإيرادات الأخرى) زيادة في الربع الثاني من العام 2011 حيث بلغ 3.1 مليار درهم إماراتي مقابل 2 مليار درهم إماراتي في الربع الثاني من العام 2010. أي بزيادة بلغت 54% مدفوعة بارتفاع أسعار النفط الخام، وزيادة إنتاج بحر الشمال في المملكة المتحدة.كما شهد إجمالي إيرادات قطاع الماء والكهرباء، باستثناء إيرادات الوقود الإضافية، زيادة بنسبة 17% في الربع الثاني من العام 2011 ليبلغ 1.9 مليار درهم إماراتي مقارنة ب1.6 مليار درهم إماراتي خلال الفترة نفسها من عام 2010. وجاءت الزيادة بصورة أساسية نتيجة للعائدات المتحققة من محطة الفجيرة 2، التي انتقلت ملكيتها إلى “طاقة” خلال الربع الثالث من عام 2010، وبدأت التشغيل التجاري في يناير من عام 2011.أما إيرادات الوقود التكميلي، فقد حققت زيادة قدرها 38% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي وجاءت هذه الزيادة نتيجة لارتفاع استهلاك الوقود الإضافي في المحطات المحلية.ويرجع السبب في زيادة إيرادات التشغيل الأخرى إلى زيادة إيرادات النقل في كندا وهولندا.وقد شهدت تكلفة المبيعات زيادة بنسبة 25% لتصل إلى 4.6 مليار درهم إماراتي، بعد أن كانت 3.7 مليار درهم إماراتي، اشتملت على زيادة في نفقات الوقود تماشيًا مع زيادة إيرادات الوقود التكميلي. وقد ارتفعت النفقات التشغيلية خلال الربع الثاني من العام 2011 بنسبة 27%، كما زادت نفقات الاستهلاك والنضوب والإطفاء بنسبة 21%، نتيجة لزيادة حجم أصول الشركة.بلغت أرباح “طاقة” قبل حساب الضرائب 1.4 مليار درهم، أي بارتفاع نسبته 151% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بسبب زيادة الإيرادات الناتجة عن زيادة أسعار النفط وترشيد النفقات التشغيلية.كما بلغ صافي الربح بعد خصم حقوق الأقلية 435 مليون درهم إماراتي خلال الربع الثاني من عام 2011، أي بزيادة قدرها 154% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، حيث كان 171 مليون درهم إماراتي.وقد ارتفع كل من إجمالي وصافي الديون نتيجة لتحويل محطتي الفجيرة2 والشويهات2 الى “طاقة”، كما انخفضت نسبة صافي الدين لرأس المال إلى 79%، وانخفضت نسبة صافي الدين إلى الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والهدر والاستحقاقات إلى 4.9 خلال الربع الثاني من عام 2011 مقارنة بـ5.7 في نهاية الربع الثاني من عام 2010.أبرز الجوانب التشغيليةقطاع إنتاج الماء والكهرباءأصبحت “طاقة” سادس أكبر منتج مستقل للطاقة على مستوى العالم، وقد واصل قطاع الماء والكهرباء تحقيق تدفقات مالية ثابتة ومستقرة، من خلال تحقيق نتائج قوية خلال الربع الثاني من هذا العام.خلال الربع الثاني أنتجت محطات إنتاج الماء والكهرباء بدولة الإمارات 16,215 جيجاوات ساعة من الكهرباء و53,280 مليون جالون من المياه المحلاة. وتعكس الزيادة في الإيرادات والتي بلغت 17% مساهمة محطة الفجيرة2 التي بدأت التشغيل التجاري في مطلع هذا العام، وقد بلغ معدل الجاهزية الفنية في الربع الثاني من العام 2011 ما نسبته 96% مما يعكس الجودة العالمية لمحطات الإنتاج المحلية.على الصعيد المحلي شهدت محطات إنتاج الماء والكهرباء المحلية زيادة في الطلب على الماء والكهرباء وذلك نتيجة لارتفاع درجات الحرارة.أنتجت محطات إنتاج الماء والكهرباء خلال فترة ارتفاع الطلب 12,576 جيجاواط ساعة من الكهرباء و53,280 مليون جالون من المياه المحلاة. وبلغ معدل الجاهزية الفنية 97% مما يعكس الجودة العالمية لمحطات الإنتاج المحلية.وقد أنتجت محطة الفجيرة2 التي بدأت التشغيل التجاري في بداية العام، 2,046 جيجاواط ساعة و5,143 مليون جالون من المياه المحلاة خلال الربع الثاني وبلغ معدل الجاهزية الفنية للمحطة 98%.تأجل استكمال المرحلة الأولى لمحطة الشويهات2 ، الذي كان مقررًا في شهر يونيو، ليستكمل في منتصف شهر يوليو. وتعمل المحطة حالياً بطاقة إنتاجية تبلغ 750 ميجاوات من الكهرباء، و50 مليون جالون من المياه المحلاة يوميًا، ومن المقرر الانتهاء من المرحلة الثانية التي تبلغ طاقتها الإنتاجية 750 ميجاوات من الكهرباء، و50 مليون جالون من المياه المحلاة يوميًا في شهر أكتوبر 2011. و عند الانتهاء من الأعمال الإنشائية ستبلغ الطاقة الإنتاجية للمحطة 1500 ميجاوات من الكهرباء، و100 مليون جالون من المياه المحلاة يوميًا. وقد حصلت “طاقة” على تعويض بقيمة 60 مليون درهم خلال الربع الثاني من 2011 نتيجة للتأخر في استكمال المرحلة الأولى.على الصعيد الدوليقامت محطات “طاقة” لإنتاج الكهرباء خارج دولة الإمارات التي تتواجد في المغرب وغانا والهند والسعودية والولايات المتحدة بتوليد 3,639 جيجاواط ساعة خلال الربع الثاني وبلغ معدل الجاهزية الفنية لهذه المحطات 91% بزيادة طفيفة مقارنة بالربع الثاني من عام 2010.وفي المغرب حافظت محطة الجرف الأصفر على مستويات الأداء الفني المرتفع حيث قامت المحطة بتوليد 3,639 جيجاوات ساعة من الكهرباء. ويمضي مشروع توسعة المحطة الذي يهدف لزيادة الطاقة الإنتاجية بمقدار 700 ميجاوات وفق جدول العمل الزمني، حيث بدأت الأعمال الإنشائية خلال الربع الثاني من العام 2011. ومن المتوقع الانتهاء من الأعمال الإنشائية للوحدتين 6,5 في نهاية 2013 و بداية 2014.في غانا واصلت “طاقة” إجراء الصيانات الدورية المبرمجة اللازمة حيث قامت الشركة بإجراء عمليتي استكشاف وفحص للمحطة خلال الربع الثاني من العام 2011، كما شهدت المحطة ثلاثة أعطال فنية حيث تم إجراء عمليات الصيانة اللازمة لإثنين منها. وتعمل الشركة على إصلاح العطل الأخير في أسرع وقت ممكن حيث تم تحديد أسباب العطل والإجراءات اللازمة لإنجاز العمل المطلوب. وقد أثر هذا العطل -الذي من المتوقع أن يتم إصلاحه في أكتوبر- في معدل الجاهزية الفنية للمحطة.قطاع النفط والغازيشتمل قطاع النفط والغاز لشركة طاقة على أصول متميزة تتمتع بقدرات نمو حقيقية.المملكة المتحدة بلغ إجمالي إيرادات قطاع النفط والغاز خلال الربع الثاني من العام الحالي 3.1 مليارات درهم إماراتي، يشمل ذلك إيرادات تخزين الغاز وإيرادات تشغيلية أخرى، وقد بلغت الزيادة في الإيرادات 54% مقارنة بالربع الثاني من عام 2010، بسبب ارتفاع أسعار النفط الخام وزيادة الإنتاج من بحر الشمال بالمملكة المتحدة.ارتفع معدل الإنتاج الكلي اليومي خلال الربع الثاني بنسبة 7% ليسجل 135.9 ألف برميل نفط مكافئ يوميًا، مقارنة بالربع الثاني من عام 2010 حيث بلغ 127.5 ألف برميل نفط مكافئ يوميًا، وفي حدود مستويات الإنتاج المتوقعة لعام 2011.أمريكا الشماليةانخفض إنتاج النفط والغاز في أمريكا الشمالية بصورة طفيفة عن المستويات المتوقعة، إلا أن معدل الإنتاج اليومي ظل ثابتاً حيث بلغ نحو 88 ألف برميل مكافئ يوميًا وذلك نتيجة للأحوال الجوية السيئة التي تسببت بتأخير بدء عدد من مشاريع الإنتاج المتوقعة، إلا أن النفقات التشغيلية.ظلت عند مستويات ثابتة.قامت شركة “طاقة” خلال الربع الثاني بإجراء صيانة نصف سنوية مبرمجة لمرفق شرق كروسفيلد لمعالجة الغاز حيث تم إيقاف المرفق لإجراء عمليات فحص وعمليات صيانة عامة لا يمكن إجراؤها خلال التشغيل. واستمر التوقف من 29 أبريل لغاية 26 يونيو وذلك لفترة أطول من المتوقع، نتيجة لزيادة فترة الصيانة بالإضافة إلى أعمال التطوير والتصليح والتوسعة التي تم إجراؤها على أنظمة المعالجة.المملكة المتحدةبلغت معدلات الإنتاج في المملكة المتحدة 40.1 ألف برميل مكافئ يوميًا خلال الربع الثاني بزيادة نسبتها 27% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وجاءت هذه الزيادة نتيجة لتحسن الأداء التشغيلي بالإضافة لغياب أي مشاكل تتعلق بمضخات حقن المياه التي شهدتها منصات الإنتاج خلال الربع الثاني من عام 2010.استمر برنامج الحفر بمنصة تيرن في بحر الشمال بالمملكة المتحدة خلال الربع الثاني من العام 2011، وقد تم استكمال أعمال خط الأنابيب البحري ببئر فالكون، في بداية الربع الثالث حيث تم افتتاح البئر يوم 15 يوليو.هولندابلغت معدلات الإنتاج في هولندا 7.8 ألف برميل مكافئ يوميًا بانخفاض طفيف مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.وواصلت “طاقة” تنفيذ مشروع برجرمير لتخزين الغاز خلال الربع الثاني من عام 2011 حيث حصلت على جميع الموافقات والتصاريح اللازمة للبدء بالأعمال الإنشائية وتشغيل منشأة برجرمير لتخزين الغاز في هولندا. وجاء ذلك بعد موافقة البرلمان الهولندي على هذا المشروع الذي اعتبره هام وحيوي بالنسبة لهولندا وضمان أمن الطاقة فيها. وبعد نهاية الربع الثاني قرر مجلس الولايات الهولندي تعليق بدء الأعمال الإنشائية المتعلقة بالمشروع حتى يتم سماع الالتماسات المقدمة ضد المشروع. وتبقى شركة “طاقة” على ثقة بأن نتيجة الالتماسات المقدمة ستكون ايجابية على الرغم من التأخير الذي قد يطرأ على تنفيذ هذا المشروع.أسعار النفط والغازتحسنت أسعار النفط خلال الربع الثاني من العام، وقد وصل متوسط سعر نفط مؤشر خام غرب تكساس خلال هذا الربع 102.34 دولار للبرميل مقارنة بـ78.05 دولار للبرميل خلال الربع الثاني من 2010. وقد ارتفع متوسط خام برنت ليسجل 116.99 دولارًا أمريكيًا للبرميل في الربع الثاني من 2011 مقابل 79.41 دولارًا أمريكيًا للبرميل خلال الفترة نفسها من العام الماضي.فيما استقرت أسعار الغاز الطبيعي بأمريكا الشمالية حول مستوياتها مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي؛ فسجل متوسط أسعار هنري هاب للغاز خلال ربع العام 4.36 دولارًا أمريكيًا للوحدة الحرارية البريطانية، مقابل 4.33 دولارًا أمريكيًا للوحدة الحرارية البريطانية خلال الربع الثاني من 2010.نشاطات الشركة خلال الربع الثانيأعلنت شركة “طاقة” في الفترة ما بين أبريل ويونيو 2011 عن تغييرين رئيسيين على إدارتها التنفيذية هما:إضافة إلى ذلك، حصلت “طاقة” في شهر يونيو على تمديد لعام واحد للتسهيل الائتماني وقيمته مليار دولار كندي، مما يمدد فترة سريان اتفاقية التسهيل الائتماني حتى مايو 2014.التطورات التي شهدتها الشركة بعد نهاية الربع الثاني من عام 2011أعلنت “طاقة” في 4 يوليو عن الانتهاء من المرحلة الأولى من استحواذها على حقل أوتر كما قامت بتولي المهام التشغيلية في هذا الحقل. ويقع هذا الحقل ضمن منطقتي P 226 وP 1021 في بحر الشمال ويتم ربط هذا الحقل مع منصة أيدر المملوكة من قبل “طاقة”. وهذه المرحلة الأولى من الصفقة التي تم توقيعها بين شركتي “طاقة بريتاني” وتوتال في أكتوبر من عام 2010 ومن المتوقع أن تؤدي في نهايتها إلى امتلاك “طاقة” لكامل حصة توتال البالغة 81% من رخص الانتاج في منطقتي P 226 وP1021.في 18 يوليو أعلنت “طاقة” عن بدء إنتاج النفط الخام من حقل فالكون الذي تم استكشافه مؤخرا وذلك بعد الانتهاء من أعمال تقييم هذا الحقل وتطويره وذلك خلال وقت قياسي يقل عن عامين.في 21 يوليو وقعت شركة “طاقة” مذكرة تفاهم مع شركة جيوتي ستركشرز المحدودة “جيوتي” وذلك للعمل سوية في قطاع الطاقة في الهند. وستقوم شركتي “طاقة” وجيوتي بالتعاون سوية للعمل على توسعة محطة نيفلي في الهند. حيث من المتوقع مضاعفة القدرة الإنتاجية لهذه المحطة بزيادة 250 ميجاواط لتصبح القدرة الإنتاجية للمحطة 500 ميجاواط.- انتهى -لمزيد من المعلومات:
علاقات المستثمرين بطاقة، أبوظبي
محمد المبيضين، مدير علاقات المستثمرين
4964 691 2 971+
mohammed.mubaideen@taqa.comكابيتال إم إس إل
ناهد عاشور
+971 50 423 0537
Nahed.ashour@capitalmsl.comرهام أسعد
+971 50 398 3345
Reham.asad@capitalmsl.comنبذة عن شركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة”:www.taqa.comشركة “طاقة” شركة عالمية تعمل في مجال الطاقة ومملوكة لحكومة أبوظبي، وهي من أبرز الشركات المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية.وتشمل نشاطاتها: إنتاج النفط والغاز، وتوليد الطاقة، وتحلية المياه في القارات الخمس. يشمل نشاط الغاز والنفط للشركة – التي تباشر عملياتها في المملكة المتحدة وهولندا وأمريكا الشمالية – كل من: عمليات الاستكشاف، والإنتاج، والتخزين، وخطوط الأنابيب؛ فنحن ننتج ما يقارب 136,000 ألف برميل نفط مكافئ يوميًّا من بحر الشمال وأمريكا الشمالية، فضلاً عن تشغيل منشآت تخزين الغاز في هولندا وتطويرها.تعد “طاقة” سادس أكبر شركة إنتاج للطاقة في العالم، وتنتشر محطات توليد الطاقة الخاصة بنا في كل من الإمارات العربية المتحدة، والمغرب، والمملكة العربية السعودية، وغانا، والهند، والولايات المتحدة. كما أن “طاقة” هي المالك الرئيسي للمنشآت التي تقدم ما يزيد عن 95% من احتياجات الماء والكهرباء في إمارة أبوظبي.وقد وضعت ثقافة المبادرة، منذ تأسيس الشركة في عام 2005 – حجر الأساس لنمو دائم وطويل الأمد بناءً على التزامنا تجاه الناس والسلامة والبيئة.تتبع “طاقة”على تويتر: www.twitter.com/taqaglobal