• 15 نوفمبر 2011
  • Global

النتائج المالية للربع الثالث من عام 2011 لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة

النتائج المالية للربع الثالث من عام 2011 لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة”نتائج قوية مدعومة بأداء تشغيلي متميز ومناخ إيجابي لأسعار النفط وتحقيق أرباح صافية مقدارها 537 مليون درهم15 نوفمبر 2011، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة- أعلنت اليوم شركة أبوظبي الوطنية للطاقة ش.م.ع. (“طاقة”)، وهي شركة مساهمة عامة مدرجة في سوق أبو ظبي للأوراق المالية (تحت الرمز TAQA)، عن نتائجها المالية وأدائها التشغيلي للربع الثالث من عام 2011. التي تميزت بتسجيل نمو قوي لمختلف المؤشرات الرئيسية مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي.المبالغ كافة بملايين الدراهم مالم يكن محدداً غير ذلكملخص النتائجحققت شركة “طاقة” خلال الربع الثالث من عام 2011 إيرادات إجمالية بلغت 6.2 مليار درهم، وأرباحاً إجمالية (الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والهدر والاستحقاقات) مقدارها 3.7 مليار درهم وصافي أرباح بلغ 537 مليون درهم (بعد خصم حقوق الأقلية)، وهو ما يزيد على ضعف الأرباح المسجلة في الفترة نفسها من العام الماضي.وقد جاء هذا الأداء القوي بشكل رئيسي نتيجة للتأثير الإيجابي لأسعار النفط، وتوسع عمليات شركة “طاقة” في قطاع إنتاج الماء والكهرباء، إلى جانب تسجيل زيادة طفيفة في إنتاج الشركة من النفط والغاز، وبشكل خاص في بحر الشمال بالمملكة المتحدة.التعليقوقد صرح سعادة عبد الله سيف النعيمي نائب رئيس مجلس إدارة “طاقة” قائلاً: “تجسد هذه النتائج الإيجابية استمرار النمو القوي لشركة “طاقة” وأدائها التشغيلي الاستثنائي، وذلك تماشياً مع الالتزام المتواصل لمجلس الإدارة وإدارة الشركة بمواصلة العمل على ترسيخ مكانتها كشركة عالمية للطاقة”.وبدوره قال كارل شيلدون الرئيس التنفيذي لشركة “طاقة”:”واصل الطلب العالمي على الوقود والطاقة نموه القوي، مع تمتع دول الشرق الأوسط بشكل خاص بديناميكيات عرض وطلب إيجابية. وساهم الأداء التشغيلي المتفوق والخبرات النوعية التي تحظى بها “طاقة” في تمتعها بموقع مثالي لتلبية هذا الطلب. وقد شكلت صفقة “وسترن زاغروس” في كردستان العراق التي تم الإعلان عنها مؤخراً نموذجاً للنهج الذي نعتمده لترسيخ تواجدنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ودخولنا أسواق جديدة تتميز بجاذبيتها الاستثمارية و تتماشى مع إستراتيجيتنا المعلنة”.وأضاف شلدن بقوله: ” بينما نواصل التركيز على تحقيق أهداف استراتيجيتنا الرامية لتسجيل نمو قوي على المديين المتوسط والطويل، فإننا سعداء بشكل خاص لتحقيقنا هذه النتائج المتميزة على المستويين المالي والتشغيلي”.وقال ستيفن كرسلي المدير المالي التنفيذي لشركة “طاقة”:”تجسد هذه النتائج مجدداً مزايا تنوع الأنشطة الذي تحظى به شركة “طاقة”. حيث أتاح استمرار النمو القوي للإيرادات بالتزامن مع ضبط النفقات في تحقيق نتائج متميزة في الربع الثالث تتماشى مع تحسن أداء الشركة خلال 2011.وأضاف بقوله: “في الوقت نفسه فإننا نعمل على إدارة ماليتنا بشكل يتسم بالمسؤولية، حيث يبقى وضع سيولتنا النقدية قوياً، فلدينا تسهيلات ائتمانية غير مستخدمة. كما أننا نواصل مراقبة الأسواق عن قرب لضمان قيامنا بإدارة عملية إعادة تمويل التزاماتنا المستحقة في أكتوبر 2012 في الوقت المناسب وبأقل تكلفة ممكنة”.الملخص المالي:مقارنة بين الربع الثالث من عام 2011 و الربع الثالث من عام 2010بلغت الإيرادات المحققة في الربع الثالث من عام 2011 6.2 مليار درهم إمارتي أي بزيادة مقدارها 19% مقارنة بالربع الثالث من عام 2010 التي بلغت 5.2 مليار درهم إمارتي.وارتفع إجمالي إيرادات النفط والغاز (بما في ذلك تخزين الغاز والإيرادات الأخرى) من 1.8 مليار درهم إمارتي في الربع الثالث من عام 2010 إلى 3 مليارات درهم إمارتي في الربع الثالث من عام 2011، وجاءت هذه الزيادة البالغة نسبتها 72% نتيجة لارتفاع أسعار النفط الخام، وزيادة معدلات الإنتاج في بحر الشمال في المملكة المتحدة.ارتفع إجمالي إيرادات قطاع إنتاج الماء والكهرباء (باستثناء الدخل الإضافي للوقود، ولكنها تتضمن صافي التعويضات) من 1.9 مليار درهم إمارتي في الربع الثالث من عام 2010 إلى 2 مليار درهم إمارتي في الربع الثالث من عام 2011، ونجمت الزيادة البالغ نسبتها 4% نتيجة لمساهمة محطتي “الفجيرة 2” التي تم نقل ملكيتها إلى “طاقة” خلال الربع الثالث من عام 2010 وبدأت التشغيل التجاري في يناير 2011 ومحطة “الشويهات 2” التي بدأت الإنتاج خلال الربع الثاني من 2011 ومن المتوقع بدء التشغيل التجاري لهذه المحطة مع نهاية شهر نوفمبر الحالي. انخفضت إيرادات الوقود الإضافي بنسبة 24% نتيجة لانخفاض استخدام الوقود البديل في محطات “طاقة” في دولة الإمارات.وارتفعت تكلفة المبيعات بنسبة 12% من 3.3 مليار درهم امارتي إلى 3.7 مليار درهم امارتي. وقد شمل ذلك تكلفة الوقود وإيرادات تخزين الغاز التي جاءت متماشية مع الإيرادات المستلمة. وقد ارتفعت النفقات التشغيلية من 886 مليون درهم إمارتي في الربع الثالث من عام 2010 إلى 1.4 مليار درهم إمارتي في الربع الثالث من عام 2011 نتيجة لحركة المخزونات النفطية الخاصة بعمليات الشركة في بحر الشمال في المملكة المتحدة وهولندا، ورغم ذلك بقيت النفقات التشغيلية الأساسية متماشية مع الميزانية الموضوعة من قبل الشركة رغم الزيادة في التكاليف التشغيلية التي شهدتها الأسواق التي تعمل بها الشركة.وارتفعت الأرباح قبل خصم الضرائب إلى 1.5 مليار درهم، أي بزيادة قدرها 123% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، نتيجة لارتفاع أسعار النفط ونمو الإنتاج في حقول “طاقة” في بحر الشمال بالمملكة المتحدة، إلى جانب التأثير الإيجابي للمشتقات المالية وأسعار تحويل العملات .كما ارتفع صافي الأرباح بعد خصم حقوق الأقلية بنسبة 146% ، ليصل إلى 537 مليون درهم إمارتي في الربع الثالث من عام 2011 مقابل 218 مليون درهم إمارتي في الربع الثالث من عام 2010.وبلغت نسبة صافي الدين إلى رأس المال 81% نتيجة لارتفاع إجمالي الديون بسبب نقل ملكية أصول محطة “الفجيرة2″ و”الشويهات 2” إلى شركة “طاقة” بالإضافة إلى انخفاض حقوق المساهمين بسبب تذبذبات أسعار صرف العملات الأجنبية. وتحسنت نسبة صافي الدين إلى الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والهدر والاستحقاقات لتصل إلى 4.7 مرة في الربع الثالث من عام 2011 بالمقارنة بـ 5.6 مرة في نهاية الربع الثالث من عام 2010.أبرز الجوانب التشغيليةقطاع إنتاج الماء والكهرباءواصلت عمليات “طاقة” ضمن قطاع الماء والكهرباء تحقيق تدفقات مالية ثابتة ومستقرة، مع تحقيق أداء فصلي متميز للجاهزية الفنية لمحطات توليد الكهرباء.خلال الربع الثالث من العام الحالي أنتجت “طاقة” 20,513 جيجاوات من الطاقة الكهربائية و57,272 مليون جالون من المياه، لتحقق بذلك إيرادات قدرها 2 مليار درهم إمارتي في الفترة نفسها . وعكست الزيادة البالغة 4% بالمقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي مساهمة محطة “الفجيرة 2” التي بدأ تشغيلها التجاري في يناير 2011، ومحطة “الشويهات 2” التي بدأت التشغيل التجريبي في شهر مايو 2011. وقد بلغ معدل الجاهزية الفنية في الربع الثاني من العام 2011 ما نسبته 96% ، وهو ما يعكس مجدداً الجودة العالمية والأداء المتميز لمحطات الإنتاج المحلية.بلغ إجمالي إنتاج الماء والكهرباء 16,865 جيجاوات ساعة من الكهرباء و57,272 مليون جالون من المياه المحلاة خلال الربع الثالث من 2011. وتأتي الزيادة في السعة الإنتاجية نتيجة لدخول محطة الفجيرة الخدمة في نهاية العام الماضي و بدء التشغيل التجاري للمرحلة الأولى من محطة الشويهات 2.وانخفضت إيرادات الوقود الإضافية من أعلى مستوياتها خلال الإثني عشر شهراً الماضية نتيجة للانخفاض الطفيف في الطلب على الوقود الاحتياطي في محطات “طاقة” المحلية.على الصعيد الدوليقامت محطات “طاقة” لإنتاج الكهرباء خارج دولة الإمارات التي تتواجد في المغرب وغانا والهند والسعودية والولايات المتحدة بتوليد 3,649 جيجاواط ساعة خلال الربع الثالث وبلغ معدل الجاهزية الفنية لهذه المحطات 91% بزيادة طفيفة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي على الرغم من العطل الفني في أحد المولدات في محطة تاكورادي وقد تم إصلاح العطل وعادت المحطة للعمل بكامل طاقتها في بداية شهر أكتوبر.وفي المغرب يمضي مشروع توسعة محطة الجرف الأصفر الذي يهدف إلى زيادة الطاقة الإنتاجية بمقدار 700 ميجاواط حسب جدول العمل وحدود الميزانية المرصودة. ومن المتوقع الانتهاء من الأعمال الإنشائية للوحدتين 6,5 في نهاية 2013 و بداية 2014.في 21 يوليو قامت شركة “طاقة” بتوقيع مذكرة تفاهم مع شركة جيوتي ستركشرز المحدودة “جيوتي” وذلك للعمل سوية في قطاع الطاقة في الهند. وستقوم شركتي “طاقة” وجيوتي بالتعاون سوية للعمل على توسعة محطة نيفلي في الهند. حيث من المتوقع مضاعفة القدرة الإنتاجية لهذه المحطة بزيادة 250 ميجاواط لتصبح القدرة الإنتاجية للمحطة 500 ميجاواط. قطاع النفط والغازيشتمل قطاع النفط والغاز لشركة طاقة على أصول متميزة تتمتع بقدرات نمو حقيقية في أمريكا الشمالية والمملكة المتحدة وهولندا.بلغ إجمالي إيرادات قطاع النفط والغاز (بما في ذلك إيرادات تخزين الغاز والإيرادات التشغيلية الأخرى) 3.0 مليارات درهم إمارتي خلال الربع الثالث من 2011 أي بزيادة قدرها 71% مقارنةً بالربع الثالث من 2010، وقد نجمت هذه الزيادة بشكل أساسي نتيجة لارتفاع أسعار النفط الخام وزيادة معدلات الإنتاج في بحر الشمال في المملكة المتحدة.وشهد معدل الإنتاج الكلي اليومي خلال الربع الثالث من عام 2011 زيادة طفيفة ليصل إلى 138.4 ألف برميل نفط مكافئ يوميا مقارنةً بـ136.8 ألف برميل نفط مكافئ يومياً في الربع الثالث من عام 2010، وفي حدود مستويات الإنتاج المستهدفة لعام 2011.امريكا الشماليةحافظت معدلات الإنتاج على المستويات نفسها التي شهدتها خلال العام الماضي. ولم تتمكن الشركة من زيادة هذه المعدلات نتيجة للأحوال الجوية السيئة التي تسببت بتأخير بدء عدد من مشاريع الإنتاج المتوقعة.المملكة المتحدةبلغت معدلات الإنتاج في المملكة المتحدة 43.5 ألف برميل يومياً خلال الربع الثالث بزيادة نسبتها 8% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي وتأتي هذه الزيادة نتيجة لبدء إنتاج حقل فالكون بالإضافة إلى الانتهاء من المرحلة الأولى من الاستحواذ على حقل أوتر في بحر الشمال.في يوليو أنهت الشركة المرحلة الأولى من استحواذها على حقل أوتر (31% من الحقل) كما قامت بتولي المهام التشغيلية في هذا الحقل. ويقع هذا الحقل ضمن منطقتي P 226 وP 1021 في بحر الشمال ويتم ربط هذا الحقل مع منصة أيدر المملوكة من قبل “طاقة”. وهذه المرحلة الأولى من الصفقة التي تم توقيعها بين شركتي “طاقة براتني” وتوتال في أكتوبر من عام 2010 ومن المتوقع أن تؤدي في نهايتها إلى امتلاك “طاقة” لكامل حصة توتال البالغة 81% من رخص الإنتاج في منطقتي P 226 و P 1021 .في 18 يوليو أعلنت “طاقة” عن بدء إنتاج حقل فالكون الذي تم استكشافه مؤخرا وذلك بعد الانتهاء من أعمال تقييم هذا الحقل وتطويره وذلك خلال وقت قياسي يقل عن عامين.هولندابلغت معدلات الإنتاج في هولندا 7.6 ألف برميل مكافئ يوميًا بانخفاض مقداره 10% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.أما بالنسبة لمشروع برغرمير لتخزين الغاز وبعد موافقة البرلمان الهولندي على هذا المشروع الذي اعتبره هام وحيوي بالنسبة لهولندا وضمان أمن الطاقة فيها فقد قرر مجلس الولايات الهولندي بعد نهاية الربع الثاني تعليق بدء الأعمال الإنشائية المتعلقة بالمشروع حتى يتم سماع الالتماسات المقدمة ضد المشروع.وتواصل “طاقة” تنفيذ الأعمال الإنشائية المتعلقة بالمشروع ويشمل ذلك حقن غاز الأساس و التحضير للعقود التي سيتم ترسيتها .أسعار النفط والغازواصلت أسعار النفط خلال الربع الثالث من 2011 التأثير إيجابياً على النتائج المالية لـ”طاقة”.وبلغ متوسط سعر نفط مؤشر خام غرب تكساس خلال هذا الربع 89.7 دولار أمريكي للبرميل مقارنةً بـ76.96 دولار للبرميل في الفترة نفسها من العام الماضي. وارتفع معدل سعر خام برنت ليسجل 112.09 دولار للبرميل في الربع الثالث من 2011 مقارنة بـ76.21 دولار للبرميل في الربع الثالث من 2010.وحافظت أسعار الغاز الطبيعي في أمركيا الشمالية على استقرارها ، مع مراوحة سعر الغاز في بورصة نايمكس حول 4.12 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في الربع الثالث من عام 2011 مقارنة بـ4.28 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في الربع الثالث من عام 2010.التطورات التي شهدتها الشركة بعد نهاية الربع الثالث من عام 2011أعلنت شركة “طاقة” في 2 أكتوبر أنها بصدد إطلاق برنامج لإصدار صكوك بالرينجت الماليزي بقيمة 3.5 مليار رينجت لتنويع مصادر تمويل الشركة. وسيمكن هذا البرنامج شركة “طاقة” من إصدار السندات بصورة سريعة، إذا ما كانت حالة الأسواق مواتية لمثل هذا الإصدار.توصلت شركة “طاقة” في 17 أكتوبر لاتفاقية مع شركة ويسترن زاكروس الكندية وبموجب هذه الاتفاقية ستشتري شركة “طاقة”، من خلال اكتتاب خاص 74 مليون سهم عادي من أسهم شركة ويسترن زاكروس بسعر 0.63 دولار كندي للسهم الواحد وبقيمة إجمالية تبلغ 46,620,000 دولاراً كندياً. ونتيجة لذلك ستمتلك “طاقة” 19.9 بالمائة من الأسهم العادية المصدرة للشركة. وتعد شركة ويسترن زاكروس إحدى الشركات الدولية التي تعمل في مجال الموارد الطبيعية وتضطلع بالاستحواذ على الممتلكات والاستكشاف بغرض تطوير وإنتاج النفط الخام والغاز الطبيعي في العراق. حيث سيتم استخدام الأموال التي ستحصل عليها شركة ويسترن زاكروس من هذه الصفقة لتمويل برنامجيها الرأسمالي و التشغيلي في كردستان. و يتفق هذا الاستحواذ مع استراتيجية الشركة التي تهدف للبدء بتركيز استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.في نهاية أكتوبر تم الإعلان عن تعيين السيد كارل شيلدن بمنصب الرئيس التنفيذي للشركة. وشغل كارل منصب المدير العام للشركة منذ أكتوبر 2009 وسيحتفظ كارل بمنصبه كعضو مجلس إدارة في شركة “طاقة”.في نوفمبر أعلنت شركة “طاقة” نيتها الاستحواذ على حصة غير تشغيلية مقدارها 16.6% في الوحدتين210/29a و210/ 30a ضمن منطقة كلادن في بحر الشمال في المملكة المتحدة مقابل 54 مليون دولار أمريكي. وتقع هذه الوحدات على بعد 18 كيلومتر من منصة تيرن التي تقوم طاقة بتشغيلها. كما ستقوم “طاقة” بالاستثمار في الوحدات 28/5 و28/10a و29/1d التي تقع في منتصف بحر الشمال و يشمل ذلك منطقة كوستر الغير مستكشفة.لمزيد من المعلومات:علاقات المستثمرين بطاقة، أبوظبي
محمد المبيضين، مدير علاقات المستثمرين
4964 691 2 971+
mohammed.mubaideen@taqa.comكابيتال إم إس إل
رهام أسعد
+971 50 398 3345
Reham.asad@capitalmsl.comنبذة عن شركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة”:www.taqa.comشركة “طاقة” شركة عالمية تعمل في مجال الطاقة وتملك فيها حكومة أبوظبي حصة الأغلبية، وهي من أبرز الشركات المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية.وتشمل نشاطاتها: إنتاج النفط والغاز، وتوليد الطاقة، وتحلية المياه في القارات الخمس. يشمل نشاط الغاز والنفط للشركة – التي تباشر عملياتها في المملكة المتحدة وهولندا وأمريكا الشمالية – كل من: عمليات الاستكشاف، والإنتاج، والتخزين، وخطوط الأنابيب؛ فنحن ننتج ما يقارب 136,000 ألف برميل نفط مكافئ يوميًّا من بحر الشمال وأمريكا الشمالية، فضلاً عن تشغيل منشآت تخزين الغاز في هولندا وتطويرها.تعد “طاقة” سادس أكبر شركة إنتاج للطاقة في العالم، وتنتشر محطات توليد الطاقة الخاصة بنا في كل من الإمارات العربية المتحدة، والمغرب، والمملكة العربية السعودية، وغانا، والهند، والولايات المتحدة. كما أن “طاقة” هي المالك الرئيسي للمنشآت التي تقدم ما يزيد على 95% من احتياجات الماء والكهرباء في إمارة أبوظبي.وقد وضعت ثقافة المبادرة، منذ تأسيس الشركة في عام 2005 – حجر الأساس لنمو دائم وطويل الأمد بناءً على التزامنا تجاه الناس والسلامة والبيئة.تتبع “طاقة”على تويتر: www.twitter.com/taqaglobal

للاشتراك في نشرة طاقة
Loading